"غضبي يرابطُ في مكانٍ ضيقٍ..بين الخيانة والأمانة فاحذروا مني"
لستُ غاضبة في الحقيقة
ولكني أقُلد صوت العصافير خلف قضبان الحنين...أقلد سرباً من الحمام المُحاصر في الفضاء
وصوت حصان نام على ظلِ ياسمينة
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|