الحقيقة انو بسوريا وبالالبلاد العربية المجاورة المشكلة مو مشكلة قوميات فقط انما المشكلة هيي مشكلة الانتماءات الاثنية كمان.. ولحتى نشرح شو معناتا النتماء الاثني فينا نقول ببساطة هوي الانتماء لأي قومية أو عشيرة او دين او طايفة او منطقة جغرافية..وهادا الشكل من الانتماء منتشر بسورية والدول المجاورة لها بكثرة.. ويشكل الانتماء الاثني للمواطن السوري الهم الاكبر بحيث يأتي ولاؤه الاثني أولا ومن ثم ولاؤه للوطن لسوريا.. ويتضح للمتابع أن هذا الشكل من الانتماء ظهر واضحا بعد ال 1970 و اتضح أكثر فأكثر في العشرين سنة الاخيرة..
طائر واحد يكفي لكي لا تسقط السماء
فرج بيرقدار
|