رفعت الأقلام وجفت الصحف
بغض النظر عن تسلسل الأحداث التي تلت الحلقة
من السهل جداً أن نكتشف حقارة النفس التي يملكها عبد الرحيم علي
وان شاء الله بيصير حاله حال الشيخ الكوكي واكثر بس على ما اعتقد هاد شيء مستحيل لانه دنب حقيقي لرئيسه مبارك
لضعف حجته وكلامه بالحلقة صار يستشهد بالجولان وتحرير الاراضي
صرعوا سمانا بالجولان كل ما نطق اي مواطن سوري ببنت شفه قالواا له
حرر الجولان
شيخ الأزهر عالم بأمور بلده لهيك انقذ البشرية من النقاب
وترك عشرات الملايين من الشعب المصري بفقر تام
لا نستطيع منع الفتاة من لبس المايوه البكيني لانها حريات شخصية ونحن بلد ديمقراطي
ولكن نمنع المنقبة من وضع نقابها ؟؟!
اي حريات تتكلمون عنها وأي ثقافات شعوب وحضارات عالم تتحدثون بها
محتوى الحلقة كلها عن ترك الحريات للمنقبات بوضعه واوضح اكثر من مرة الشيخ الكوكي اننا لانجبر احد على وضعه ولا نجبر احد على نزعه
لياتي عبد الرحيم علي ويقول له بحجه سخيفة مثله لماذا لا تطلب من رئيسك انو ينقب زوجته
سود الله وجهك يا عبد الرحيم ومن هنا انا اقول لك انت و شيخ الازهر ورئيسك احقر بني البشر
عبد الرحيم علي: الأولى النقاب ولا تحرير الجولان يا أخ كوكي؟ يا أخ كوكي دينيا دينيا.
عبد الرحمن كوكي: جميل جدا، النقاب هو طريق تحرير الجولان.
فيصل القاسم: أو تحرر الجولان أو تطعم الشعب المصري.