عرض مشاركة واحدة
قديم 09/12/2008   #18
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sandra عرض المشاركة
اي الأحلام بتعبر عن مكنونات الفرد
وهي كمان حسب فرويد منفذ للأفكار يلي منكبتها خلال الوقت يلي منكون فيها واعيين فبتظهر على شكل أحلام
وبنفس الوقت هي منفذ للذكريات المنسية والمكبوتة يلي بيحاول الإنسان يغيبا عن ساحة الوعي أو يلي بكل بساطة نسيها لانها صارت قديمة ومالها أهمية

منيومين حلمت وشفت كتير اشيا من وقت بالابتدائي وشفت أنسة صدقاً ما بتذكرا منيح ... حتى هلا عم حاول اتذكر انو شو كان محلا بالاعراب بالمدرسة ما عم اعرف وكتير مستغربة لاني شفتا بنومي لان بجد مالها دور بحياتي أو ما بتعنيلي شي بالأحرى
رهيب العقل البشري شو بيخزن اشيا
العزيزة ساندرا:
بداية، أهنئك على هذا الطرح الجميل للموضوع، و على هذا الأسلوب البسيط في توصيل الفكرة، و الذي يجعل النص أقرب للقارئ الغير مختص، هذا من جهة. من جهة أخرى في مداخلتك الأخيرة طرحت ظاهرة طالما حيرتني
و هي لماذا أحيانا، و هكذا فجأة، نحلم بأشخاص لا محل لهم من الإعراب في حياتنا و لا يعنون لنا شيئا البتة؟ إذا كانت الأحلام هي نتاج اختلاجاتنا، همومنا، قلقنا
و حتى طموحنا، أي مقعد تتخذه هذه الشخوص داخل أحلامنا، و أي تفسير يمكن أن نجد لوجودهم كـأبطال داخل لاوعينا؟

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.02651 seconds with 11 queries