دعيه هناك حيث شاء له القدر أن يبقى
في الانتظار جمال كما فيه ألم و ضجر
لا تتسألي كثيراً
فبعض الأجوبة محمّلة بالألم
..........
أبقيه حلماً علَّ الروح تلقاهُ...
لا تتسألي جدلاً ...
دعيهِ كما الدينُ
مبهمةُ خفاياهُ..
حلّق أيها المنادى لا تلتفت أبداً
تلك أصوات من الماضي لا تنبش خطاياهُ...
نصيحة من مجرِّب...العقيد \ عباس\ 7-12-2008
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................
|