اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Najm
الموضوع مثير جدا كعادة مواضيعك القيمة، 
التحليل النفسي بمنهجيته الفلسفية..
ومن المنطلق فالمتلقي لهذه الدراسة هل سيأخذها على سبيل النظرية الفلسفية أم على سبيل ناتج التحليل النفسي؟ وبما أن هذا الأخير هو نتاج تصور فلسفي معين
(فرويد) حسب موضوعك، ألا يكون من العقل التعامل مع المعطيات حسب دراسة فلاسفة وعدم أخذ رأي واحد منهم حتى لا نقع في المسلمات؟
|
بما يخص الفلسفة واقترانها بعلم النفس فالفلسفة هي مدخل كل العلوم فمن الطبيعي تأثر بعلم النفس
علم النفس خرج عن إطار الفلسفة والتحق بباقي العلوم وذلك من خلال اقترانو بفروع تانية مثل الفيزيولوجيا والأدوية والإحصاء واعتمادو عمبدأ التجريب والقياس والتحليل الإحصائي
هلا منجي لفرويد
فرويد هو رائد التحليل النفسي ونظريتو وأفكارو كانت اعتماداً على ملاحظة مرضاه وهو يلي قسم الجهاز النفسي ل 3 مستويات و حكى عن لجوء الإنسان لآليات دفاع لا شعورية لتساعد الأنا على تحقيق التوازن ما بين الهو والأنا الأعلى .... ميكانيزمات الدفاع مازالت محل دراسة وبعتقد في كتير آليات من يلي ذكرتا منشوفا بالواقع بأنفسنا أو بغيرنا
مثلا كلنا منعرف بحالة النكوص يلي بتصيب الطفل لما بيجي ولد صغير للعيلة ..
فرويد أعطى تفسير لحالات موجودة عند الجميع وأعطاها التفسير واصفاً النا كيف عم يتم التنازع بجهازو النفسي وكيف عم يتمع اللجوء لهالآلية لتخفيف هالنزاع
بالمناسبة ما زالت هالآليات الدفاعية خاضعة للدراسة
وهلا فيك نجم
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عربي عربي
اي بس هدا بكون مو وثقان من حالو, لوينو وثقان بيطلو واقف زي المسمار ومو سالان بحدا  |
هلا بعتقد 99% من الناس بموعدهم العاطفي الأول بيصير عندون هالشي ... مالها علاقة بدرجة الثقة بالنفس حسب تصوري
بس الترقب والقلق من أمر لسا مو معروف كيف رح يتم .. هو عم يلعب دور
// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
|