معافة كريم أشتقنالك يا زلمة شو قصة المرض يلي راكبك من أول السنة لتكون أنفلونزة الطيور 
بايخة
المهم
كلام كريم وياس مكفي و موفي وبالفعل حطيتوا النقاط على الحروف تماما بس بدي ضيف شوي على موضوع هي الصورة أو القطة
أول ما شفتها كان عمري شي 10 سنوات سئلت أبي شو بدو هاد الزلمة لحتى عم يخاطر بحياتوا ويوقف بوش رتل من الدبابات (طبعا توجه أبي السياسي بعثي بس قريب لشيوعي أكتر)
المهم قلي بوقتها هاد زلمة علاك متآمر على الاتحاد السوفيتي وبدو حرية و ديمقراطية بدو أمريكا و الإمبريالية تفوت على روسيا وتخربها
طبعا هي الصورة عمرها هلق 15 سنة وقت يلي نهار الإتحاد السوفيتي وعملوا الشيوعيين انقلاب على يلتسن ونزلوا الجيش على الساحة الحمراء وحاصروا مبنى الكرملن وبعدين فرط الانقلاب
هاد مفهوم الحرية يلي ربونا عليه البعثين و الشيوعين و الجماعات الشمولية أنو الحرية هي تأمر على الثورات والفكر الاشتراكي وهاد غلط وقمة الغلط هي الصورة كل ما بشوفها يقشعر بدني وشعر جسمي بيوقف شخص أعزل يواجه رتل من الدبابات من أجل الحرية و من أجل العيش الكريم طبعا لح تقول الناس أنو وقت لي كان الإتحاد السوفيتي موجود كان في شغل والناس عايشة ومبسوطة وكل عم ياكل و يشرب وكان في خير بكل البلاد السوفيتية هاد الكلام مزبوط بس في شغلة بينساها هدول الناس أنو هي الشعوب تفضل الحرية على لقمة السوفيت المغمسة بذل
هلق أنا بسئل طيب ليش شعبنا ما بيقوم وبيثور على الجلادين يلي حاكمينا شو سبب كل هذل لي بيرضاه شعبنا على حالوا
ونحنا عم نعاني بكل النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ليش ما بنقوم وبنوقف بوجه هذا الطغيان متل مو واقف هاد الزلمة بوش الدبابة ليش
شو هو سبب ثقافة الذل يلي بيرضاها شعبنا على حالوا
هل السبب هو الدين
هل السبب هو البعث
هل السبب هو انحدار الثقافة في مجتمعنا
ولا السبب هو أنو نحنا أذلاء وطول عمرنا عايشين بذل من أيام محمد و الخلافة الأموية و العباسية وصار الذل بدمنا
في نقطة مهمة
كلام أبو نهلة جميل
لأنو كمالة المشهد هو أنو الزلمة بيحاول يوقف الدبابة ما بيقد بيقوم بيبعد عنها بس بيتم يقاوم
أيمت بدو يصحا شعبنا من هل السبات أو الأزبط الموت يلي هو فيه
متى تثور يا شعبي على جلاديك
متى نحطم القيود التي وضعوها في رقابنا وأيدينا وأرجلنا
مثل ما قال كريم الحرية ولدت عندنا (أمارتا ) الحرية الحقيقية من بلادنا ولدت قبل كل الناس وقبل جماعة العتابة والميجنة والعلاك المصدى للبنانية جماعة الحكيكا
سوريا بلد الحرية بس للأسف المغتصبة
هؤلاء لا يزالون خلف القضبان (سجناء رأي)
الحرية لحسام ملحم (عاشق من فلسطين)
الحرية لعلي العلي (To live is to die)
الحرية لطارق الغوراني ( Tarek 007)
الحرية لماهر أسبر
الحرية لأيهم صقر
الحرية لعلام فخور
الحرية لجميع سجناء الرأي و المعتقلين السياسين في سوريا
الحرية لسوريا
|