اقتباس:
كاتب النص الأصلي : لأني امرأة
و أقسم أني !
أحببتكَ جدا
و تمنيكَ جدا !
حدّ أني اعتبرتكَ أمنيتي الوحيدة ،..
و طوّقت حرفكَ عنقي و جعلتكَ قلادتي الوحيدة ،..
و رضيت جدا !
أن يقيدني حبكَ عن كل ما شئت ،..
و رضخت !
و كنت لكَ ما أردتني و [ أكثر ] ،..
حدّ اني نسيت من أكون لأجلك ،..
و رضيت !
و جعلت مني امرأة عجنتها يداكَ بالقسوة !
و أغدقت عليّ مياهـ دمعي حتى نضجت ،..
و بكل [ اليسر ] وضعتني يداكَ في الحريق !
و أوقدت بي جمار الدنيا ،..
حتى تفحمت !
و رضيت !
و وثقت بكَ حدّ أني فقدت ثقة أمي بي !
و طعنت بقلب كل من ائتمنني نفسي لكَ !
و رضيت !
أن أصير بلا ماء وجه !
و أن أبكي البحر لأجل أن ترضى ،..
فلا رضي الله عني و لا رضيت أمي و لا حتى أنت رضيت !
و رغم كل الطحن رضيت !
أبشرك !
[ ما عاد رضاكَ يعنيني ]
|
من قال يا ليلى ان الرجال لا يبكون
حتى انا
لا اعرف للنثر طريقا و بكيت
علمتني ليلى كيف نرقص على قاعة الحفل
رغم اني كنت اعرف و تجاهلت يومها حتى لا احدث لفرحها ضجة الملل
هكذا حكت لي :
حبيبي خطوة قدام ، يمين ، ورا ، يسار ، قدام
كانت طريقة شرحها سريعة لم افهم الا انها تحبني و تشتاق ان اراقصها
المهم اننا تعلمنا و نامت
لم نرقص ليلتها حتى مرة واحدة
نامت سريعا
دائما حين تفرح تنام حتى تحلم
و ليتها الاحلام يا ليلى تتحقق