أول بدي بارك لكل المؤيدين لأوباما بهالنجاح الملفت ان كانو داخل أميركا أو خارجها...
تاني شي بدي اعترف انو تحليلي كان غير دقيق... ما بعرف كيف وليش بس الحالة أبداً مانها معتاده أو طبيعية...
بالفعل بوش هزم ماكين مرتين.. مرة بالانتخات التمهيدية بالـ 2004 وهي المره التانيه...
داخلياً أتوقع من أوباما الكثير.. أما على الصعيد الخارجي وسياسات أميركا بالمنطقة ومصالحها الاستراتيجية لا أتوقع منه ولا من غيره شيئاً...
كلمتين خفاف نضاف:
يلي صار مبارح بأميركا درس بالديموقراطية... أثببت أميركا فيه أنها دولة للديموقراطية والحرية... دولة الطموح ودولة مؤسساتيه... دولة شركاء في البناء والقرار.. يحق للشعب الأميركي الفخر...
رئيس أسود في البيت الأبيض...
رئيس افريقي الأصل ومن الوافدين الجدد في البيت الأبيض...
رئيس مسلم الأصول في البيت الأبيض...
باراك حسين أوباما رئيساً للولايات المتحده الأمريكية ...هنيئاً لهم بديموقراطيتهم... وعقبال عنا
ودمتم.
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!!
كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!!
|