اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass
مافي مجال مقارنة... حركة سياسية vs شعب.. ما بتزبط... مو اليهود هنن الناجحين.. يهود الأرجنتين هلأ دابحتهون الأزمة الاقتصادية متلون متل غيرهون.. يهود روسيا و اوكرانيا ميتين من البرد متلون متل غيرون.. في حركة سياسية اقتصادية محددة مسيطرة بشكل تفضيلي لأسباب معينة و مرحلية بحتة..و هي تمثّل مصالح.. و ليست سيدة مصالح.. الغلط هنا كبير.. اسرائيل ما حاكمة أميركا... اسرائيل (و الحركة الصهيونية من خلفها ) تعرف انو الرأسمالية العالمية تنتظر منها دور محدد.. و اسرائيل تقوم بهذا الدور المحدد مقابل شيء ما و هو الدعم السياسي و الاقتصادي... ليس في الأمر نظرية مؤامرة... انها قضية مصالح لا غير
السؤال الذي يطرح نفسه (أو بالاحرى أنا اللي بدي اطرحو)... لو ما منهار الاتحاد السوفييتي و بن لادن و قاعدتو تحولو الى كيان يشابه اسرائيل في خاصرة الاتحاد السوفييتي (كون هاي كانت الفكرة أو الخطة البديلة في حال فشل الخطة الأولى وهي هدم الاتحاد السوفييتي من الداخل)هل كنا راح نحكي عن نجاح الاسلام و الحركة الاسلامية؟ بيكون بن لادن عمل دولة بأفغانستان بعدين راح عالشيشان و بعدو ع قرغيزيا و كل هالجمهوريات... هل كان مدعاة فخر؟
|
للأسف إسرائيل و اللوبي "اليهودي" اليوم ماعادو ناطرين الدعم الاقتصادي و السياسي من حدا.. اسرائيل اليوم هي "الدولة" الوحيدة يلي بتكون محور التنافس بالانتخابات الأمريكية مين بيتمسح فيها أكتر.. اسرائيل اليوم يلي أول زيارات روؤساء الدول الكبرى بعد استلامن لمناصبن بتكون زياراتن لإلها للإعتراف بها كدولة مستقله و بحقوقها بمجازر فلسطين.. هي نفسها إسرائيل النووية يلي عم تعدل المعدات العسكرية الأمريكية و تطورها.. هي إسرائيل يلي عم تبيع معدات عسكرية لأغلب دول أسيا..
بحالة بن لادن أكيد مارح يكون مدعاة للفخر.. لأنو أساساً ما حاول يبني دولة حضارية و قابلة للإستمرار.. حصر دولتو بتنقيب النساء و التحريم و التكفير.. المقارنة بعيدة كتير هون.. يعني عم تقارن دولة صارت أقوى دول المنطقه بزمن قصير.. بمجموعة متخلفين استلمو الحكم ببلد أكتر تخلفاً فزادو تقوقعاً و زادو بلدهن مصايب..
الحرية لكل أسرى الحرية في سوريا...
العربي الذي لايجرأ من الذل والخوف على رفع رأسه لرؤية القمر !!!
كيف سينتصر على غزاة القمر؟؟!!
|