اقتباس:
كاتب النص الأصلي : الفوهرر
تشهد المنطقة العربية محاولات لتقسيمها طبقا لفوارق طائفية أو دينية أو كليهما معا
وكما شاهدنا في لبنان دولة الفرقاء نشاهد الآن عملية تقسيم العراق الي دويلات سنية وشيعية وكردية
بعد أن كانت دولة موحدة تحت نظام قومي واحد هو نظام البعث صاحب القبضة الحديدية فلم نسمع أثناء ذلك الحكم القومي أي دعاوي للفرقة أو التقسيم لدويلات صغيرة
ولعل المثل الواضح علي نجاح الفكر القومي في الحكم هي سوريا التي يتولي فيها الحكم حزب البعث دون الفكرة في تقسيم أو غيره رغم وجود عدد من الطوائف الكثيرة في سوريا فلا نسمع فيها عن دولة الفرقاء أو هناك وزير معتكف أو أي من الأشياء الكوميدية التي نسمعها عن لبنان الطائفي التي توضح أنها ليست دولة بقدر ماهي تجمع لعدة طوائف
ويبق السؤال هو
هل النظم القومية هي الحل لمشكلة الطائفية؟
|
فكرك ليش ما سمعت بمحاولة إقامة دويلات ... لأنو صدام نفسو ما بيلحق يسمع .. أول ما يكبر شي راس بيقطفو صدام عل حارك .. لا بيقطفو و بيدهن مكانو زفت مشان ماعاد ينبت مرة تانية ..
القومية ..
ماذا تقصد بالقومية .. عربية ..؟ أو ماذا ...
طيب ماذا يفعل غير العربي ... على أي أساس شخص بالأول سوري و ثانيا قد يكون .. كردي .. أرمني .. شركسي .. آشوري .. الخ
على أي أساس بدك تبلعن العربية تبليع ..
بس اذا الحل الحل هو الوطني .. فَ نعم الوطنية هي مفتاح حب الوطن مهما كانت الطائفة .. لأن الجميع بهل حالة لازم يسعى لصلاح الوطن