تحت الياسمينة اتكيت
ع كتاف العود وغنينت
واتناثر دمعي وبكيت
اتفكرتك كيف كنت تجيني
صباح الياسمين
والنسيم
والورد والفل لكل اخوية العسل
شكرا لوجودكن بحياتي
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|