اقتباس:
كاتب النص الأصلي : عطر سوريا
ولعل في التعبير الذي استخدمه الرئيس بشار الاسد في خطابه يوم عيد الجيش في 1 آب 2009 متحدثاً عن 'الجيش المقاوم' في سورية اكثر من اشارة داخلية وخارجية بان دمشق لا تستطيع الانتظار الى ما لا نهاية في مسألة استعادة كل شبر من الاراضي التي احتلها الصهاينة في حزيران 1967، وان كل الاحتمالات مفتوحة في مواجهة هذه التحديات.
|
اي بسيطة ولو........اللي انتظر 35 سنة لحتى صار عدد المستوطنين اكتر من السوريين بالجولان بيستنالوا كمان شي 40 سنة......... شو ورانا؟؟
هدا الملتقى ذكرني بفيلم الحدود تبع دريد لحام, لما بيعملوا مؤتمر طويل عريض و خطابات و شعارات تضامنا مع عبد الودود و ضد الحدود
وبالاخير لما بيخلص المؤتمر, كل شي بيرجع لحالو و الكل بينسى قصة الحدود.