بحضور جماهيري لا يتجاوز الاشخاص ولا ادري مدى صلتهم باللاعبين السوريين او الليبيريين
وحضور يتوجه حالة من الملل واليأس والنعاس
وبضياع ساعتين من الوقت لرؤية هذا المنتخب الشاب الرائع الذي سيلعب في مجموعة الامارات والبحرين وقطر وسيريلانكا
انتهت مباراة سوريا وليبيريا بخسارة منتخبنا الشاب بهدف نظيف
طاقم التحكيم لاأدري لماذا من خارج القارة الاسيوية ولا أقول من خارج سوريا
علما ان المباراة ودية فلاداعي لحكم من خارج البلاد ولاداعي لزيادة في اسراف النقود
خسارة منتخبنا لم تأتِ عن عبث
ولكن بتخطيط واضح وبخطة مدروسة للخروج من هذه المباراة بأقل قدر من الاهداف وهذا ما حصل عليه حكيم الكرة السورية المدرب الكبير أيمن الحكيم ومساعديه وإداريي المنتخب الوطني الشاب
دمي ولا دمعة أمي
|