لا أريدُ أن يصبح كلامي عادياً
ورسائلي عادية
وأشيائي التي كانت تشغلك عادية
لا أريد أن أكون ريشة حطتّ مصادفةً على خطوط يدك
أريد أن أكون خارطة كل شيء فيها يقودك إليّ
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|