اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ayhamm26
فأجاب الأسد، بحسب مصادر حضرت الاجتماع، أنه «يمكن أن يكون هناك إصلاح من دون انفتاح». وذكر، على سبيل المثال، الصين، إلا أنه اعترف بوجود «حد معين لا يمكن تجاوزه إلا بعد الانفتاح». ورداً على سلسلة أسئلة استطرادية: «متى الانفتاح؟ ماذا يمكن أن تكون حدوده؟»، أجاب أن «الإصلاح متواز مع تطورين مترابطين، ثقافي وعقلي»، وأن هذا التطور «صعب بعكس التقني والاقتصادي الذي هو أسرع تنفيذاً»، مثل «الانفتاح الإعلامي».
|
أنو هالحكي عن ضرورة التطور العقلي و الثقافي لو صدر عن شي مفكر او سياسي او مثقف بعيد عن السلطة كنا قلنا اي و الله معو حق,بس انو يصدر عن المسؤول و المستفيد الاول من حالة التخلف العقلي و الثقافي( هدا على فرض هالحكي صح) فانو شي فعلا مقرف. هالدرجة الفظيعة من استحمار الانسان السوري و اعتباروا الة متلقية لازم يصدق كل شي بيسمعوا.
من جهة تانية اللي بيسمع هالكلام عن التطور التقني و الاقتصادي بيفكر صرنا سنغافورة و مو ناقصنا غير هالشعب يتطور شوي ثقافيا و عقليا.
نظام مفلس أخلاقيا و سياسيا ما بقى عندو شي يستر في جرائمو تجاه الشعب غير فلسفة الأمور بطريقة بتعبر عن سطحية القائمين عليها.