اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
هاموش :
مثال الشركسي فقط مثال . وهو شامل لأي اقلية بأي بلد ...
هاموش تاني :
الارمن كمثال متساويين تماماً مع السوريين وبالتالي كتير من الارمن عندهون احساس عظيم بالانتماء الوطني أكتر بكتير من سوريين اصليين
من هالشي منستنتج انو المحاربة بتعطي نتيجة عكسية . وانو القبول والانفتاح على الاقليات هو الحل السليم
و
|
و متل الشراكس و الارمن كمان عنا الاشوريين و التركمان وضعهن بالبلد كتير تمام و متلن متل اي مواطن سوري بكافة الحقوق والواجبات
و بظن انو ما في اي مشكلة بهالاقليات غير عند الاكراد (( يلي بظن انو تسمية اقلية ما كتير بتنطبق عليهن اذا عرفنا انو عددون بسوريا بيتجاوز المليونين كردي ))
و المشكلة معهم من الطرفين من طرف السلطة و من طرف الاكراد انفسهم لا هني راضيين بتندمجو بالمجتمع متل باقي الاقليات ولا السلطة بدها تعطيهم يلي عم يطالبو فيه
بالاخير الحل بوجود حلول وسط بين كل المطالب بحيث ما تكون على حساب الوطن