يا صديقة ما رأيك بالمسرح
تلعبين دور البطولة برفقتي
فأنا وثني حتى الثمالة على الخشبة
لكن هنا و الآن
صامت و حزين
لك ِ يدي الخشنة
جاد
صديقة أنت ِ
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل