عرض مشاركة واحدة
قديم 15/07/2009   #38
شب و شيخ الشباب الجهجاه
مسجّل
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ الجهجاه
الجهجاه is offline
 
نورنا ب:
Jul 2009
المطرح:
السعوديه
مشاركات:
16

إرسال خطاب MSN إلى الجهجاه
افتراضي


انت الذي يتهرب

رمتني بدائها وانسلت


جاوب على الاسئله المطروحه

أين؟

أين؟

أين؟

أين آثار بني اسرائيل في فلسطين الحاليه؟

أين أعظم القصور قصر سليمان العظيم؟


أما نبوخذنصر الطائي, فهذا سبق وان قلت لك ليس موضوعنا الأن , دعنا في موضوعنا عن بني اسرائيل ومساكنهم القديمه وحضاراتهم .

وانت تقول للحبر
اقتباس:
حتى بحثك يقول انم موجودون لكن ليس بشكل متميز


هذا ليس بحثه إنما ادرجه لكي يبين لك ان العلماء مختلفين ويقرون بالخطأ باعترافهم.


اما عن مكان المعركه الذي يبعد عن مكه 100 كيلو تقريبا فهو صحيح والدليل اسم المعركه.
ما اسم المعركه والذي يدل على المكان؟

لم ولن تجاوب لانك لا تريد الحقيقه ولانك تعتقد ان الحقيقه تدمير لما كنت تعتقده وتفتخر به لسنوات طويله وغيرك ملايين.

اسم المعركه يدل على مكانها وهو (ذات عرق) وادي السيل ميقات أهل العراق

وهذا الكاتب الشهم العربي البطل يقول: كلام من ذهب

الكاتب : نجيب نصير

هل على نظرية كمال الصليبي أن تتهافت وتندثر بفعل الاهمال الذي تتعرض له ؟؟؟ سؤال يعبر في الذهن بعد أن أهمل نظريته ( كما يسميها ) الباحثون العرب ،و بعد ان حكم عليها علماء علم التاريخ التوراتي بالاعدام ؟ حيث يبدو ان الحكمين متفاهمين متناغمين الى أقصى الحدود ، على الرغم أن الصليبي يدعي ان نظريته كلها مبنية على اللغة العربية وتاريخها وفقهها ( وليس على نحوها وصرفها فقط ) ، واللغة العربية كما نعرف كلنا ، انها مجال الدفاع عن الهوية كما ندعي جميعا ( على الأقل ) . اذا لماذا يتم تجاوز اطروحة الصليبي واهمالها طالما هي ايضا بحث من مباحث اللغة العربية /الهوية كما ندعي ؟ أوليست هي اللغة العربية التي حللها واستنبط منها نظريته أم ان هناك أكثر من لغة عربية ؟

خلخل الصليبي علم التاريخ التوراتي معتمدا على فهمه للغة العربية ودراسته لأصولها الصوتية ،وقواعد تصريفها واستعمالها ومعانيها بالاضافة الى معرفته بالتاريخ ( وليس علمه فقط ) واصوله واصول تناوله علميا ،فهو ابنها ويعرف شعابها ، وهذا ما جعل علماء الغرب يقفون محبطين نتيجة هذا النقص الكبير في المعلومات فسبر عمق اللغة يحتاج الى أكثر من التكلم بها او الترجمة عنها ، وهنا سقط علماء الغرب المعنيون .... ولكن علماؤنا بماذا سقطوا ؟ امام طرح بهذا الحجم وهذا العمق وبهذه الخطورة التي قد تغيير التاريخ ( الماضي ).
الا من مبارز ؟

واصوات علمائنا الاشاوس تملأ الاثير والفضائيات والجرائد والدوريات والحوليات عن التاريخ ، وامجاد التاريخ ... وأهمية التاريخ ... وضرورة التاريخ ... ومن يرمي التاريخ بحجر يؤميه المستقبل بقنبلة ... ومن لا ماض له لا مستقبل له والخ الخ من هذا النفخ في القرب الفارغة ... ولكن وعلى صعيد الواقع أن الأغلبية من حملة شهادات الدكتوراه التي تشهد لهم انهم تخلصوا من امية ما ، فالعمل البحثي الاكاديمي معروف للدكاترة الحقيقيون .
في نظرية كمال الصليبي ( التوراة جاءت من جزيرة العرب ) ( وما بعدها من مباحث اكاديمية ) طابق صليبي بين اسماء الامكنة في التوراة وبين اسمائها الحالية واضعا المسافات والمفاهيم المناسبة لذاك العصر في الحسبان ،فتوصل الى نتائج مدهشة حسب علوم التاريخ المتداولة اكاديميا ، أي انه توصل الى نتائج يحاسب عليها في حال شذوذه عن قواعد الدرس العلمية المحايدة والصماء ، فوصل الى ان التوراة كتبت لمكان هو في عسير جزيرة العرب ، ما يعرض كل علم التاريخ التوراتي للأنهيار .

لتكن نظرية الصليبي خاطئة !!! الا يوجد عالم واحد ( قد المقام ) يناقشه بها وعبر الوسائل العلمية المتعارف عليها ؟
أم نترك الرجل وقد وصل الى نتائج بهذه الخطورة ليموت مع نظريته ثم نتمرجل ونرميه بالخطل والـ (ابداع ) !!!
المسألة ليست مزحة فقامة من هذا النوع لا يتركها دون نقاش الا الخانعون المنهزمون الذين يعرفون حقيقة شهادة الدكتوراة التي يحملون ... ويعرفون تماما انها للزينة اكثر منها للبحث والانجاز .

الكاتب : نجيب نصير






وهنا كلام جميل يقتنع منه كل ذي عقل:

اليهود وحفرياتهم في القدس


صدر مؤخرا عن دار الساقي ببيروت كتاب "خفايا التوراة وأسرار شعب إسرائيل" وهو الكتاب الثاني لـ كمال صليبي.

الذي يقول عنه أنه امتداد لكتابه السابق "التوراة جاءت من جزيرة العرب" وقد حاول في ذلك الكتاب إقامة البرهان, بمجموعة من الأمثلة, على أن مضمون التوراة لا يستقيم الا اذا اعيد النظر فيه جغرافيا على هذا الأساس.

ويحاول - كما تشير جريدة "العرب اليوم" الأردنية - فهم مضمون التوراة من الناحية التاريخية, باعتبار أنها جاءت من فلسطين, حسب المفهوم التقليدي لجغرافيتها, فالأكثرية الساحقة من أسماء الأماكن التوراتية لا وجود لها في فلسطين. والأقلية الضئيلة الموجودة منها هناك لا تتطابق من ناحية الحدث مع تلك المذكورة بالأسماء ذاتها في التوراة.

وما زال علماء الآثار يبحثون في فلسطين عن دليل واحد قاطع على إن البلاد التوراتية كانت هناك, فلا يجدونه والأمر ذاته ينطبق على العراق والشام وسيناء مصر, أي على الأرض "من النيل إلى الفرات" التي يفترض بأن التاريخ التوراتي كان له شأن مباشر بها.

وكما ينفي أي وجود للمزاعم اليهودية في فلسطين, ينفي أي وجود لهم في مصر, ويرى أن المقصود بمصر, هو المستعمرة المصرية, التجارية العسكرية التي أقامها المصريون في عسير.

وفيما يخص "يوسف" يرى أنه وقع في العبودية, وبيع في سوق الرقيق في مدينة مصرايم,أي في المصرية التي كانت قاعدة المستعمرة المصرية بوادي بيشة, لكنه تمكن أن يترقى في خدمة "ملك" مصر، أي حاكمها, حتى أصبح الرجل الثاني وصاحب النفوذ الأكبر فيها.

وفيما يخص موسى ورحلة الخروج التي قادها من مصر عبر سيناء, يقول: أقام بنو "اسرائيل" العبرانيون بأرض مصرايم, بوادي بيشة, مدة 430 سنة, على ما تقوله التوراة ثم قام من بينهم رجل اسمه موسى, فأخرجهم من أرض مصرايم وتاه بهم مدة 40 سنة في البراري حتى أوصلهم أخيرا إلى مشارف أرض كنعان بجنوب الحجاز.

وهناك التقى "بنو اسرائيل" مع بني يعقوب الآراميين من بني يهوذا ولفيفهم, فاتحدوا معهم تحت قيادة موسى قبيل وفاته. وكانت هذه بداية ما يعرف "باسرائيل".

وكان "بنو إسرائيل" في البداية رعاة أغنام من الشعب العبراني يقطنون تهامة عسير وجوارها من منطقة القنفذة بتهامة الحجاز. وكان إلههم هناك ايل عليون "ال عليان".

وكانت القبائل العبرانية بأرض تهامة هذه, ومنهم "بنو اسرائيل" ينتسبون إلى جد أعلى يسمونه "ابرام" اما الاسم الذي نسب لهم لاحقا وهو اليهود فيعيده الكتاب إلى يهوذا أو يهوده أحد أبناء يعقوب الاثني عشر.. وكان قد أنجب ثلاثة بنين هم عر- اونان- شيله.

يقول الصلييبي: الأسطورة هي معالجة شعرية خيالية لمادة التاريخ. اما الخرافة, فالمادة فيها ليست تاريخية بقدر ما هي فلسفية تأملية, فبينما تحاول الأسطورة تصوير واقع المجتمعات البشرية على ضوء ماضيها, وهذا ما يفعله التاريخ, تختص الخرافة بمعالجة المسائل الاساسية التي لا يتعرض لها التاريخ, ومنها مسألة الكون, والخليقة, وبدايات المجتمع والنظم والمؤسسات الاجتماعية والطقوس والعبادات والاعراف والتصرفات البشرية وما إلى ذلك.

وفي أحد الحوارات يقول صليبة عن كتابه: لم يتقبله المؤرخون لكن هناك من تقبله ولم يكتب رأيه، ومنهم جادلني في التفاصيل، لكن علماء التوراة كانت ردة فعلهم عنيفة ضد الذي طرحته، في البداية هاجموه هجوماً شديداً من دون أن يأتوا بما يمكن أن يثبت عكس ما طرحت وأعتقد أن الهجوم كان شخصياً وكان التصور لديهم أنني جلست ولفقت كلمات، وكل ما كتب تقريباً كان سلبيا.ً

وعلى المستوى الشعبي وصلتني رسائل تأييد لفكرة الكتاب.

ومن ناحية أخرى هناك مدارس كبيرة في الغرب تعنى بدراسة التوراة وتصدر المجلات المختصة، وهم يقومون بحفريات منذ مائتي عام وأنا أتيت بمقولة تنسف بناء قرنين يعني إن كانوا سوف يقبلوا بما طرحته هذا يعني أنهم سيتخلوا عن مائتي سنة من العمل.

وأيضاً يوجد عنصرية غربية تقول أن التوراة تعني الانسان الغربي ولا تعني الانسان العربي، وأنا قلت أن كل الحفريات التي قاموا بها في فلسطين نتيجتها سلبية والسبب كان بسيط هو أن حدث التوراة لم يكن في فلسطين إنما كان في مكان آخر وفي الوقت الحاضر أصبح هناك إقرار عام أنه لم يوجد أي آثار لبني اسرائيل في فلسطين إذاً الحدث التوراتي لم يتم أو أنه مضخم، وتوجد بعض النظريات التي تقول بأن التوراة قصة من كتابة شخص. وأبسط ما هنالك أنه لايوجد آثار لهيكل سليمان في القدس الذي يحكون عنه منذ مائتي سنة.

كمال الصليبي، وُلد في بيروت 1929، عمل أستاذاً زائراً لعدة جامعات في أمريكا وانجلترا. غادر منذ عقد إلى عمان وأشرف على تأسيس المعهد الملكي للدراسات الدينية في الأردن، ثم عاد إلى بيروت.

نشر كتابه "التوراة جاءت من جزيرة العرب" عام 1985الذي طرح فيه نظرية التغيير الجغرافي لمكان ظهور التوراة.


لن تقبل بكمال صليبي .......... اتعلم لماذا ؟ لانه ليس امريكي ولا بريطاني............... بل عربي أصيل


جاوب ولا تتهرب أو اسكت وأغلق فمك وامنع يدك من الكتابه ليستفيد القراء
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05489 seconds with 11 queries