اقتباس:
وبذلك ينقد الله تعاليمة التي أنزلها بالمسيحية كتحريم تعدد الزوجات مثلا لأنه اكتشف انها غير صالحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
أول لك مرة أخرى يا محبة لما تنظر للاسلام لا تنظر له بمنظور مسيحي .
ولكن الله لا يغير رأيه مثلا ولكن :
- تعاليم فترة 600 سنة غير تعاليم الفترة الباقية الى قيام الساعة وما فيهما من أحداث فتناسب تعاليم كل فترة هذه الفترة .
- لا ينسخ الله حكما ما أو أمرا الا وأتى بأحسن منه أو مثله . فخيار تعدد الزوجات مثلا مشروط بالآتى :
= اذا خشي المرء أن لا يعدل في اليتامى فله أن يزوج أمهم ليحوطهم برعايته .
= أن يشترط العدل بين الزوجات قدر الاستطاعة اذ لن يستطيع العدل بينهم مهما فعل .
= أن يكون أخذ رأى الزوجة السابقة مأخوذا في الاعتبار .
واعتقد أن هذه الشروط ليست بالسهلة أو الهينة .
========================
اقتباس:
لو انك تعرف ترجمتها لما قلت هذا
هذه تعود للسريانية القديمة
الرحمن = الأبن الذي رحمنا به
الرحيم = الروح القدس الذي رحمنا
والآن شو رأيك بالموضوع
|
سيريانية أو غيره ولكنك يجب قبل أن تتهم الاسلام بالأخذ من حضارات سابقة كل على حدة فتنظر :
- هل فسرت تلك الحضارات القرآن كاملا أي أنه مأخوذ منها بالكامل ؟
أقول لك لا فانها اذا فسرت شئ لم تستطع تفسير أشياء وبالتالي فمنظورها للاسلام غير كامل وعليه فالاسلام لم يأخذ منها ولكن تعاليمه وافقت بعض الاقاويل الرائجة أو المنقرضة في عصره وهذا لا شئ فيه اذ أرسل الله العديد من الرسل من قبل الاسلام وكانوا يقولون حقا واتى الاسلام وأيد الحق و نفى الباطل وقوم منهجه .
- هل كل هذه الحضارات بالاجماع فسرت القرآن أى أنه كوكتيل منها ؟
أيضا لا فما في هذه المناهج من متناقضات يعجز عن احتمال وجود عبقري عصره وزمانه الذي يستطيع وحده أو وأحد معه بأن يأتى منه بمنهج غير متناقض وشديد القوة والعظمة متوافقا مع كل العصور الآتية دون الاستعانة بالخالق سبحانه وتعالى في هذا الجمع . هذه نقطة والنقطة الأخرى تكمن في بعض التعاليم التى والقصص التى حكاها القرآن والرسول ولم يثبت صحتها ووجودها من الاصل الا من وقت قريب كبلاد ارم ذات العماد المورودة في القرآن وشكك العديد من الاولين في حدوثها ووجودها من الاصل وأثبتت الاقمار الصناعية الامريكية وجودها في صحراء العرب بالأشعة السينية وتم الكشف عنها كحضارة زائلة كانت شديدة القوة والعلم .فهذه القصص لم تكن موجودة أو رائجة آنذاك فمن أين أتى بها محمد برأيك ؟