وَ سِلسلة ٌ قصصية تصلُحُ عَملاً درامياً
قرأتُ جَميعَ أجزاءها تنفستُ التفاصيل .. عِشتـُها
كُنتُ في السجن ِ في القبوِّ وَ المَخبز
كُنتُ أشّتمُ رائحة َ قميص ِ أبا حَسان
لمستُ حَمامَة َ " فاطمة " وَ قلتُ لها حَلِّقي وَ بلغي فاطمة َ أني أحِبها حدَّ كُرهِها
بلغيها أنَ الليلَ يُباغتـُني .. أنَ الليلَ طويلٌ جداً دونها
تكادُ لغتكِ الشَـفيفة ُ تأخذني إلى حَيثُ الإبتسـامة ذات المَغزى !
أدهشتِني كَثيراً هُنا ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "