ما بال شمل شعوب الضاد منصدعا... رباه أدرك شعوب الضاد ربـاه عهد الخلافة في البسفور قد درست ... آثارُه طيّب الرحمـن مثـواه تاج أغرّ على الأتراك تعرضـه ... مـا بالنـا نجـد الأتـراك تأبـاه ألم يروْا: كيف فدّاه معاوية ... وكيـف راح علـيّ مـن ضحايـاه غالَ ابنَ بنت رسول الله ثم عدا ... على ابن بنتِ أبى بكـر فـأرداه لما ابتغى يدَها السفاح أمهرها ... نهراً من الدم فـوق الأرض أجـراه ما للخلافة ذنب عند شانئها ... قد يظلم السيفَ من خانتـه كفـاه الحكمُ يسلسُ باسم الدين جامحه ... ومن يرمُهْ بحـد السيـف أعيـاه يا ربَّ مولى له الأعناقُ خاضعةٌ ... وراهبُ الدّير باسم الدين مـولاه أني لأعتبر الإسلام جامعـة ... للشـرق لا محـض ديـن سنـه الله أرواحنا تتلاقى فيه خافقـة ... كالنحـل إذ يتلاقـى فـي خلايـاه دستوره الوحي والمختار عاهله ... والمسلمون وأن شتـوا رعايـاه لا هم قد أصبحت أهواؤنا شيعاً ... فامنن علينا براع أنـت ترضـاه راع يعيد إلى الإسلام سيرتـه ... يرعـى بنيـه وعيـن الله ترعـاه
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|