وبكل أسى نختتم هذه الرائعة الاسطورية التي حملت الشرق على راية في قلب الغرب وحنت هامة عبارقرة المويسقى الغربيين احتراما لهذا الشرق، الاسطورة ، الثورة والخيال
كل حبي لك يا مارسيل
وخالص احترامي لهذا المنتدى الرائع
معا في ذروة تدب القشعريرة في الجسد
مع المقطع الاخير
|