عرض مشاركة واحدة
قديم 30/07/2009   #18
شب و شيخ الشباب سوا ربينا
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ سوا ربينا
سوا ربينا is offline
 
نورنا ب:
Oct 2007
المطرح:
انا والاردن بقلب بعضنا
مشاركات:
2,815

إرسال خطاب MSN إلى سوا ربينا
افتراضي




لأول مرة قريبا:موبايل للاطفال ذو الاربع سنوات




سيتاح قريباً في بريطانيا أول موبايل يستهدف الأطفال بدايةً من الأربع سنوات!!

الهاتف الجديد الذي يبدو كما لو كان لعبة سيحمل 5 أزرار فقط، اثنان منهما للاتصال بالأب والأم، ويبلغ سعر هذا الهاتف الغريب 85 يورو، وقد بيع منه حتى اللحظة 7000 وحدة في إيرلندا، وسيبدأ بيعه في بريطانيا أواخر هذا العام.

وما أن ظهر هذا الخبر حتى بدأ العلماء وجمعيات حماية الطفل في بريطانيا في معارضة هذه الفكرة بسبب إفسادها مرحلة الطفولة والتأثير على طريقة نمو عقل الطفل في تلك المرحلة الخطيرة، بجانب التقارير التي تتحدث عن الآثار السلبية لموجات الموبايل على الأطفال.

وعلى الرغم من أن الحكومة البريطانية تنصح الآباء بعدم إعطاء أبناءهم هواتف نقالة حتى 16 عاماً، إلا أن الإحصائيات تقول أن 52% من الأطفال في بريطانيا من سن 5 إلى 9 يحملون هواتف نقالة !!

ومن الجدير بالذكر أن فرنسا تتخذ مواقف أكثر تشدداً في هذه النقطة حيث توجد قوانين تمنع بيع هواتف نقالة لأطفال تحت 6 سنوات وتمنع الإعلان عن هواتف لما دون الـ12 سنة



-----------------------------------------------------

مواطنتان تبتكران تقنية جديدة لتبريد غرفة السيارة دون طاقة





نجحت طالبتان مواطنتان بالسنة النهائية في قسم الهندسة الميكانيكية بجامعة الإمارات في توظيف تطبيقات الأنابيب الحرارية للمرة الأولى في تبريد غرفة السيارة بجهاز تكييف.

ويعمل الجهاز بدون طاقة، لحماية مكونات غرفة السيارة وتخفيف معاناة السائق والركاب جراء ارتفاع درجة حرارة المركبة من الداخل حال وقوفها لساعات طويلة تحت أشعة الشمس. وتقوم فكرة المشروع العلمي الذي أنجزته الطالبتان فاطمة محمد الكعبي وزميلتها رشدية علي الزيودي ضمن متطلبات التخرج على توظيف عمل الأنبوب الحراري، وهو عبارة عن أنبوب مغلق من الطرفين يوجد بداخله سائل تتراوح درجة حرارته بين 34 - 35 درجة مئوية فقط يقوم بوظيفة مزدوجة، حيث يعمل كمبخر ومكثف في الوقت ذاته، بحيث تتم عملية التبخير داخل السيارة، أما عملية التكثيف فتتم خارجها. وقالت الخريجة فاطمة الكعبي إنها وزميلتها عكفتا طوال ثمانية أشهر في




دراسة وفهم وتحليل المعلومات لاختراع مكيف يعمل بالأنابيب الحرارية دون أي مصدر للطاقة، حيث تعمل الأنابيب الحرارية التي تم تثبيتها تحت مقاعد السيارة على حمل الحرارة من خلال الجزء الموضوع منها داخل السيارة إلى الجزء الآخر، منها الموجود خارجها باستخدام السائل الذي يتميز بدرجة غليان منخفضة. ولفتت الكعبي إلى أن التقنية الجديدة تتيح إمكانية الاحتفاظ بدرجة الحرارة داخل غرفة السيارة عند أدنى مستوى ممكن خلال وقوفها لفترات طويلة تحت أشعة الشمس، خصوصاً عندما تكون محكمة الإغلاق في ظل ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، مما ينتج عنه اتساع الفارق بين درجات الحرارة داخل السيارة وخارجها ويولد بدوره قدراً من الطاقة داخل الغرفة يمكن الإفادة منه. وأضافت أن المشروع يمكن تطويره، بحيث يصبح من مكونات السيارة الأصلية خلال عملية التصنيع، خصوصاً أن الجهاز لا يحتاج إلى صيانة، كما أنه لا يحتاج إلى كهرباء ويتميز بالسهولة والبساطة من حيث عملية الاستخدام والتشغيل. ويساهم المشروع في الحفاظ على مكونات السيارة من الداخل، إضافة إلى التخفيف من معاناة السائق ومن برفقته من الركاب من ارتفاع درجات الحرارة في السيارة عند الدخول إليها، فضلاً عن الحفاظ على جهاز التكييف الأصلي داخل السيارة وزيادة كفاءته وإطالة عمره. وتطرقت الكعبي إلى الصعوبات التي واجهتها وزميلتها عند تنفيذ مشروعهما العلمي، وقالت إنها تركزت على العثور على مكان مناسب داخل وخارج السيارة لتثبيت الأنابيب، مشيرة إلى أن تلك المشكلة يمكن التغلب عليها عندما يجري تطوير هذه التقنية، بحيث تدخل الأنابيب الحرارية ضمن المكونات الأساسية للسـيـارة خلال مرحلة التصنيع في بلد المنشأ. من جهتها، أشارت الطالبة رشدية الزيودي إلى أن العمل بمشروع التخرج استغرق منها وزميلتها فاطمة قرابة ثمانية أشهر وتم إنجازه على مرحلتين، الأولى استغرقت 4 أشهر، واقتصرت على عمليات البحث وجمع المعلومات، حيث تأكد لها وزميلتها أن فكرة المشروع جديدة ولم يتم التطرق إليها من قبل من حيث التطبيق العملي. وأضافت الزيودي أن المرحلة الثانية من المشروع تضمنت توفير المواد والتجهيزات اللازمة والتطبيق العملي للفكرة وتجريبها عدة مرات، لافتة إلى أنها استعرضت وزميلتها فكرة مشروعهما خلال مشاركة لهما في الملتقى العلمي لشباب الخليج الذي عقد في الشارقة في يناير الماضي، وعلى هامش فعاليات مؤتمر البحوث العلمية الذي نظمته جامعة الإمارات يوم 17 مارس الماضي


------------------------------------------

كاميرات باناسونيك تفوز بجائزة 2009
نشرت في 2009-06-06




قالت باناسونيك ان سلسلة كاميراتها الرقمية الفائقة "لوميكس جي" فازت بجائزة دولية مرموقة عن فئة أفضل تصميم مبتكر. اذ نالت باناسونيك الرائدة عالميا في مجال التقنية الفائقة ذات التصميمات المبتكرة جائزة جمعية الصحافة لتقنيات التصوير (تيبا) عن فئة "أفضل تصميم مبتكر في القارة الأوروبية لسنة 2009".
جدير بالذكر أن جمعية الصحافة لتقنيات التصوير (تيبا) هيئة مستقلة، تضم في عضويتها أشهر خبراء التصوير بالقارة الأوروبية ممن يمثلون 12 بلدا أوروبيا.
وتمنح جمعية الصحافة لتقنيات التصوير جوائزها السنوية لأفضل حلول التصوير الفائقة التي تتميز بمعايير استثنائية من حيث جودتها وأدائها وقيمتها وذلك ضمن فئات متعددة.
وتتميز سلسلة كاميرات لوميكس جي بأنها مبنية على مفهوم Micro Four Thirds من باناسونيك الذي يقوم على نظام مبتكر يسهل تبديل العدسات الرقمية، ويتيح هذا النظام تصميم كاميرات رقمية فائقة أصغر حجما، وأخف وزنا بفضل الهيكلية الداخلية الخالية من المرايا.


المصدر:

News-All


إذا كان حبي للاردن عنصرية... فليشهد العالم اني اكبر عنصري

-------------------------------
N 1 H 1>>No One Have One

ماحدا لحدا >>>يا حبيبي (:
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.06945 seconds with 11 queries