تتشاهد الايدي وركنة ارجلي المتكافة الركبِ خلف المسرح
هناك في زاوية الخفية الوك التبغ في فمي مصغيا لحكايات قلمها دفترُ معرفتي
ومع كل حرف تشتم العين رائحة الاغماض مبتسمة
لن احرك شيئا انا جالس هناك
يشدُ النقاء اوردتي
تتحسس مفرداتك نفسي
ايقظُ فيا ما عرفته ورسم بسمة الاصغاء
ساتكتف ثانية بخفية