طالما كان الدين والمتدينين بكل المجتمعات بيتعارض دوماً مع العلمانية ..
لآن العلمانية عمتلغي وجود الدين بأي منصب بالدولة ... لاحظلي كلمة الدين وليس المتدين ...
لما قول تلغي وجود الدين بأي منصب .. أي ان الدولة ما بتعتمد لا عالاسلام ولا المسيحية ولا اليهودية بسن قوانينها وتشريعاتها ودورها .
بينما لو قايل تلغي وجود المتدين .. بطل وجود شي اسمو علمانية .. صار وجود التزمت الالحادي ..
بالنسبة للكلام الاحمر .. أي دولة قائمة على دين.. هية دولة طائفية بامتياز
طائفية لسبب .. انها لما عمتفرض دينها كتشريع .. عمتظلم باقي الاديان ..
وبما انو من شيم دينكن هوي التسامح والعدل و ال .. الخ من هالحكي هاد .. فـ بظن مو من شيمها تظلم باقي الأديان .
معظم الدول العظيمة قائمة عالعلمانية .. هلئ بينطولي بييقلولو لا تقارن سوريا .. بالدول المتطورة... مو هيك المقارنة بتصير ...
ما دام هالمقارنة رح تكون مع الأسوأ .. رح نكون أسوأ .. وطالما منقارن مع الأفضل . رح نوصل للأفضل ..
المهم هلئ :
الدين دايماً فيه قيود .. دايما فيه حواجز بطعمة وبلا طعمة .. وطالما في قيود .. وطالما في حواجز بالدولة المتدينة .. ما رح تلاقي مواطن بالمعنى الصحيح للمواطنة .. قد ما رح تصير هالدولة صارت عشائرية وقبلية دينية .
وللكلام بقية ... منرجعلكن !
|