اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أيتها الكائِنة ُ في دَمي
كَيفَ تتزينيـنَّ بي وتناميـنَّ عني ..؟!
البردُ على الرصيفِ يَتربّص بـِ عَرق ِ الكِتابـة
وَ النساءُ يَعشَقنَّ حـُزنَ الجَسَـد !..
|
ليسَ عشقاً بحزن جـسـدك...بل هو إستظلالاً بشجرة مآسيك...علّنا نتشارك ثمار الأنـيـن معاً...فتنسني وأنسيك ما جُرحَ فينا من حدة الشوق...
لا تَقُل : يا رب عندي هَـمّ كبير
ولكن قُل : يا هـمّ عندي ربّ كبير :]
؛
يا ريـحة البـلاد يا عطر الفّواح ..غـالي علينا يا تراب بلادنا
|