اعتقال الشيخ جهاد شاهين وابنه رهائن
بتاريخ / 5/ 9 / 2008م قامت الأجهزة الأمنية بدمشق باعتقال الشيخ جهاد محمود شاهين من مواليد القنيطرة 29/10/1949م إمام مسجد العنابي بدمشق على خلفية زيارته لإبنته في الأردن المتزوجة من أحد أعضاء جبهة الخلاص الوطني في سوريا المقيم في الخارج الذي أكد وزوجته أن الزيارة تمت لعيادة ابنته المريضة التي كانت ستخضع لعملية جراحية في عمان ، ولم يتلق أهله أية اخبار عنه حتى تاريخ 20/9/ 2008م حيث قامت الأجهزة الأمنية بمداهمة المنزل مرة ثانية واعتقلت ولده منتصر جهاد شاهين البالغ من العمر ثمانية عشر عاماً والطالب في جامعة دمشق قسم الأدب الفرنسي وحين سُئلوا من قبل أهل البيت الواقع في حي باب سريجة عن مصير الاثنين أجاب عناصر الأمن أنهما سيبقيان محتجزين حتى تسلم ابنته وزوجها نفسيهما ، الجدير بالذكر أن الشيخ جهاد أب لاثني عشر ولداً يعيل منهم ثمانية أطفال أصغرهم يبلغ من العمر خمس سنوات .
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
4/6/2009
.................................................. .................................................. ................................................
كلامي هون موجه لأجهزتنا الأمنية :
ليش دايما مصرين اظهار انفسكون كعصابة من خلال ممارسات مستحيل تنفهم غير انها ممارسات من عصابات شوارع ....ترفعوا شوي عن اخد عائلات كاملة مع اربابها كرهائن لأجبار قريب سياسي لتسليم نفسوا ....او اعتقال اصدقاء شخص ما, بس لأنو اصدقائو !! ...
ترفّعوا عن الممارسات هي .... لو عصابة شوارع اخدت رهينة منقول بسيطة ..منتصل معون و منشوف شو المبلغ يلي طالبينو و بيمشي الحال ...بس مشكلة عصابات الأجهزة الأمنية انو مو بحاجة مصاري بما انو البلد بثروتو ملك شخصي لحضراتون .
و المصيبة الكبرى ...رأس النظام ما بيسمع بالكلام هاد ...ما بيقرا جرايد ااو بيدخل عالنت ... ما بيعرف التخبيص يلي عم يصير !! ما بدي احكم من عندي ,,بس اذا ما بيعرف بيكون ساذج .... و اذا بيعرف بيكون .....عم يعمل بأصلو ,,,,
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي
Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither
|