أراها تدفن الحزن , تَحار كيف ترسم من جديد لتبهج قلب أبناء ينتهلون فرحة المراهقة أو عيد الشباب
تحاورهم لتقشع عن عيونهم حرَّ الدنيا الجديدة التي تلفح بريقهم و الغائب ؟
أب اختاره الله قربه
و ابن كأباه بغربته نبي
غائبان بعذران ؟؟
الحياة , الغربة ( الموت ) ! , جسر للأبدية هي تلك الأم
مرسيل
كأني في قصر خرافي نلتقي به يعرفنا نجلس كأصدقاء تحاورين الحزن بنا و تقوضين الألم لترسمي درب الكمال من أخطاء كوكبتنا الخاصة
متااااااابع ..........