ذهب مع صديقه إلى السوق , توقفا لشراء بعض الحاجيات , غادرا السيارة معاً ، ودخلا نفس المكان ،الذي اشترى منه علبة السجائر وعاد إلى السيارة منتظراً صديقه،
قهقه عالياً وهو يجلس في سيارة أخرى عندما راى صديقه يركب سيارته ، وعندما علم أنه يجلس في السيارة الخطأ ازداد قهقهة
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|