اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Alzubair
لو تجي اليمن وتنطق بكلمة من هذا الكلام أنا اعطيك وعد رجال انك حتصير مقتول على أيدي اليمانيين.
|
ورجع حد السيف تكلم وفرض نفسه
فكرتي عن هاد الموضوع كانت مشوشة إلى حد كتير كبير لحتى قدريت كتاب للباحث نبيل فياض او بالاحرى مقالة بيوصف فيها بان المسيحية بنت اليهودية الاولى إلى تحررت من القيود والاسلام هو البنت الثانية إلى قدست القيود .
من اول ما بديت اوعى على مشكلة الحوار بين الاسلام والمسيحية والحوار بهاد المجال هو فعلا مشكلة قدرت اشكل صورة واحدة فقط كل مالها عبتتوضح إلي بشكل اكبر
الشي الوحيد اللي بخليني استوعب التصرفات والآيات هي والاحكام المتبعة هي بان الاسلام جاء قبل المسيحية
زمنا الحكي هاد ما في اله اي اساس من الصحة باعتبار متل ما الكل بيعرف الاسلام جاء بعد المسيحية ب6 قرون
لكن عقليا وتشريعيا فهو يسبق المسيحية بآلاف السنين .
خلينا نتفق على شوية حقائق اولها الله محبة
اذا انطلقنا بان بنزول آدم من جنة عدن " متل ما بتروي الاسطورة "
الانسان ابتعد عن الله وبالتالي تبعد عن المحبة
مع مرور الوقت بدي الانسان يتقرب بشكل افضل لله ويتعرف عليه بشكل افضل وبالتالي يمتلك محبة ويتعامل مع العالم بشكل افضل
انطلاقا من هي الفكرة بدك تشوف المسيحية متقدمة باشطواط عن الاسلام من ناحية احترامن الانسان كانسان ومن ناحية التحرر من الحرف من ناحية الاهتمام بالمعنى الروحي ، وهي على دراية اكبر واكتر من فكرة الله محبة .
منجي منشوف شوية مواقف مع شوية احكام حتى تقدروا تفهموا شو عبحكي
بموضوع الزنى :
متل ما الكل بيعرف الزانية او الزاني في الديانة اليهودية ترجم او يرجم بالحجارة
في الاسلام الزاني او الزانية في حال وجود دلائل او اثباتات يعاقبان بالجلد
في المسيحية لا تدينوا كي لا تدانوا ، من كان منكم بلا خطيئة فيرجمها بالحجر
من الممكن انك تتقبل الفكرة بانها تطور طبيعي للعقل البشرية
" عمناقش من الناحية العقلية وليس من الناحية التشريعية او عقائدية "
المراحل السابقة بتبين تطور ممكن تعتبره مقبول للفكر البشري في حال كان الهدف هو محبة الآخر
من الصعب ترتب التطور على مبدا
ارجم بالحجر
لا تدين كي لا تدان
اجلد
فكرة بسطية بتدل على فكرة المسيحية تسبق الاسلام بقرون واشواط
تاريخيا الحكي غلط والكل بيعرف هاد الشي
لكن انسانية وروحيا فهو صحيح