"وكتبتُ كي أنسى إساءتها...قصيدة هذي القصيدة"
عندما تعودُ ذات يوم باكية إليك
سترجوك أضلعك أن تلين
ويرجوك القلب أن تعانق روحها...
وكل ظني أنك تستكين
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|