قبل وابتسامات كثيرة وعميقة ... بل وغريبة
هي مامن المتوقع أن نشاهده بعد فترة قريبة عندما ياتي سعدو الحريري الى دمشق
قبل الأن وقف وليد بيك ليتهم دمشق بدم والده . وليش على الجيش السوري في لبنان ( ان ذاك ) جهاده المقدس
لكنه عاد ليصبح الحليف الأول لدمشق لفترة طويلة جدا
ومنذ فترة لم تكن بعيدة . كان العماد عون في دمشق . الذي ضحك حتى بان سنه الأخير (كما قال البعض )
بعد سنين طويلة من الهجوم عليها . وكل محاولات النيل منها
لكن دمشق عادت لتكون كما كانت مع البيك وليد . قلب العروبة النابض . والبعد الجيوسياسي اللبناني
والان وبعد سنين من الحملة الاعلانية الدعائية للحرية والسيادة والإس تئلال تعود القصة لتكرر نفسها من جديد
الحريري سيكون في دمشق .... مع كم هائل من القبلات والضحك .. وربما الأسنان الاخيرة
ومن كان المتهم الأول لكل عمليات القتل . سيصبح الشقيق الأكبر
وكل من كانوا يسمون وتضع صورهم على انهم شهداء الإس تئلال
ربما سيصبحون شهداء كرسي رئيس الحكومة لسعدو ( بما أنو مختصرهم كلهم بتوابع لأبوه )
سيبيع دم والده ( لانه كان يقول بأنه متأكد بأن سوريا هية من قتلته ) مقابل الكرسي والحكومة والمصالحة السورية السعودية ( وبيجوز تكون قناعتو فجأة الحي أبقى من الميت )
طبعا سيعود الشعب اللبناني الشقيق ( من اكثر الشعوب العربية ثقافة ) ليعامل الشعب السوري كشقيق . ويغني له سوا ربينا . ( بعد مقتل العديد من العمال السوريين الأعداء )
وستعود هيفا واليسا والفور كاتس للغناء في سوريا ( وهزي يا أخوة )
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عذرا
فلست كمان سيظنني البعض
ضد التسامح والتصالح وجميع أنواع التكويع السياسي
لكني انسان محقون
بأني عدو لها الشعب اللبناني الشقيق
هذا على الاقل ماحقنني به بأعلامهم منذ فترة جيدة
سياسيو بيع الاباء وسياسيو الضحك والقبلات