لكَ ....
وأنا الإمرأة الباقية .. البعيدة .. كم أرغبكَ تكلمني تلامسني
وأرتعش لغيابك َ في حضوركَ كما أنت
فوقع كلماتكَ كشلال صارخ يعلن بي الروح
فأنتَ أول .. وأخر الكلام
،
،
أغريتُ القمر الليلة .. كما في كل ليلة
لترى وجهي يتكئ على ماء البحيرة
أتذكرها تلك .. تلكَ البحيرة
التي تعشقها كما أنا
فجنوني خصبٌ وشوقي معطر ٌ بغاردينيا الصباح
وأنا ألاطفها بقبلة ........... .
،،،،،،
،،،