سوق الخياطين
ويضم هذا السوق محلات تبيع الأصواف ومواد الخياطة الرجالية ، وكان يعمل في هذا السوق في الماضي مئات خياطي اللباس الشعبي التقليدي .
جامع التكية السليمانية
هو نموذج لفن العمارة العثمانية والذي شيد بأمر من السلطان سليمان فوق مكان قصر الظاهر بيبرس ومئذنتا الجامع هما الجزء الأكثر روعة وجمالاً ويقسم الجامع إلى قسمين : التكية الكبيرة والتي تضم الجامع والمدرسة , والتكية الصغيرة والتي تضم الباحة والحرم المحاطة بالغرف والليوانات والتي تشكل الآن سوق المهن اليدوية .
جامع دنكيز
يعود الشكل الحالي للجامع للمدرسة العسكرية التي حوّل إليها من قبل ابرهيم باشا ( 1832 ـ 1840 ) م وللترميم الذي أجري له عام 1932 م .
والجامع غني بالمعالم التاريخية التي تعود إلى تاريخ بناءه عام 1317 م فوق كنيسة القديس نيقولا السابقة .
الباب الشرقي
وهو بوابة الشمس بالنسبة للرومان ، وهو أقدم صرح تاريخي لا بزال قائماً في دمشق ، وهو الوصيد من بين الأبواب الرومانية الذي لا يزال يحافظ على شكله الأصلي ، وللباب ثلاثة مداخل
الجامع الأموي
وله ثلاث مآذن ؛ تسمى الأولى ( مئذنة العروس ) وتطل على الباحة من الجهة اليسارية ويعود تاريخها إلى العهد الأموي , وتسمى الثانية ( مئذنة اليسوع ) وتقع جنوب الحرم , وقد جدد القسم الأعلى من المسجد أيام الأيوبيين و المماليك والعثمانيين . للجامع حرم كبير وباحة واسعة , وتغطي الفسيفساء الجدران الداخلية بشكل رائع . كما يضم المسجد مقاماً مقدساً لدى المسلمين والمسيحيين على حد سواء وهو ضريح يوحنا المعمدان أو (النبي يحيى)
المدرسة الظاهرية
وتضم ضريح أحد السلاطين المماليك ، ومدخلها تحفة فنية بحد ذاتها لما يحويه من التضاد المنسجم بين الحجارة السوداء والصفراء وقطع الرخام بالإضافة إلى المخطوطات الثلاثة المنقوشة عليه ، والمدرسة كناية عن عمل شرقي رائع ، وهي الآن مكتبة .
دمتم بود
أرجو أنني لم أطل عليكم
أنا الدمشقيُ لوشرحتمُ جسدي*** لسـالَ منـه عناقيـدٌ وتفـاحُ
إنها دمشق امرأة بسبعة مستحيلات،
وخمسة أسماء وعشرة ألقاب،
مثوى 1000 ولي ومدرسة عشرين نبي،
وفكرة خمسة عشر إله .
|