بالمناسبة بنظرة سريعة على الاعلام اللبناني ... لا نرى الحيادية بل نرى الانحياز للجهة المالكة ..
يعني ما وقفت على جريدة النهار تحديدا اللي راح منها جبران !
و هنا نتسائل ... لماذا الجرائد ما تعمل نقد ذاتي للمقالات الواردة فيها ... بدل من نقد الجرائد الاخرى (واخص كل الاعلام العربي)
مرة في احدى الصحف اللبنانية .. و تناقشنا بأخوية بصددها ...
خبر مفاده .. ان عباس و مصدر مصري رفيع المستوى و مصدر اسرائيلي رفيع المستوى اجتمعوا في مكان معين .... بس يا خسارة المراسل الصحفي او ربما عضو المخابرات ... ما لقط مين الرفيع المستوى !
هكذا هو حال الاعلام !
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|