[يمو_عاللمبة]

في البداية عذراً على حجم الخط و ترتيبه هيك لأنو ما بيطلع التنسيق عندي بسبب الحجب و إذا قدر المشرف يزبط الوضع فيعطيه العافية سلف .......////////////***قرصان الأدرياتيك ***////////////على فرض أن الصنفين يختلفان في جوهرهما , سأنتقل إلى الضفة الأخرى التي تحوي "المسألة التي قد تتعرض للتأييد و الرفض" , وهنا يحضرني سؤال :ماذا لو كان أحدهم تابعاً للآخر أو يصب في مصلحة الآخر .بمعنى آخر : ماذا لو كان التأييد للحجب يصب في مصلحة الرفض للحجب .ستقول كيف و هذا لا يُعقل ؟ و أقول لك .. على فرض " لا قدر الله " أحد الأصدقاء الذين تحبهم .. دخل في نقاش سياسي "لا ناقة له فيه ولا جمل" في أحد المواقع أو المنتديات وهو لا يفقه في السياسة شيئاً ( ومن طبع الإنسان الإندفاعية ) الإندفاعية هي التي أدخلته هذا النقاش الذي تفاعل معه و من ثم تم اعتقاله من قِبل إحدى السلطات ( راح بين الإجرين متل ما بقولو ) هل سيكون موقفك حينها الفرح ؟أنا صراحةً في هكذا موقف ألوم وفي الدرجة الأولى هذا الموقع الذي أعطى الحرية و لم يخصصها لأصحابها ""هذه نقطة مهمة"" , و لا أستغرب أن يكون الموقع نفسه تابع لجهات معينة "تستتر وراء حجاب" لتصطاد من يتجه يميناً و شمالاً وتوقعه في المصيدة دون أدنى دراية منه أو وعي .هنا في هذا الحال لا يلزمنا التأييد الكامل لحجب هذا الموقع و إنما الحجب الجزئي لصفحات محددة كوضع ضوابط للمشاركة في هذه الصفحات المختصة أو جعلها واضحةً صريحة بنقل حيثيات الواقع تماماً ( كتعريف بالشخصية الحقيقية للعضو المشارك ) أو ما شابه لضمان حق العضو وهذا على أقل تقدير حتى يثبت له الأبيض من الأسود ..وبإمكاننا أن نقول : الرابطة لم تنتهي بيني وبين هذا الموقع ولا تزال موجودة مع بعض التغيير و أعتقد بأنك تؤيدني من هذه الناحية .صحيح هو ليس من العقلانية عندما أحب مكان ما و أتعلق به ثم آتي إلى إنهائه . بل هو أيضاً معارض للمنطق !لكن بإمكاني أن أعتبر أن هذا الإنهاء سيصب في مصلحة المكان ( فلربما أقيم مكانه صرح أجمل و أفضل ألف مرة عما كان ) باعتماد التغيير طبعاً بإمكانه أن يكون لي تفكير مختلف و فكر منفرد كـ : أنا أؤيد هدم المكان الذي أحب فكرياً وليس الشرط أن يكون بالمعنى هو فقط مجرد تفكير ولماذا لا أفكر ؟ ألا يحق لي أن أكتب عنه و إن كان رأيي معارضاً ؟؟سيقول الجمع بأنه مجنون أو لا منطقي .. و سأقول هذه أفكاري و أنا حر بها .أنا عندما أؤيد لا يعني أني ضد بالمطلق , أنا أؤيد لأنه فعلاً يجب إما أن يكون هنالك وعي صريح أو ضوابط بحدود واضحة .صحيح أن كلٍّ منا حبله على غاربه .. لكن على الأقل يجدر بنا أن نفكر به .بصراحة لا أملك دليلاً دامغاً للتبرير و ثق تماماً أني ممن يقول : ( غض الطرف ليس وسيلة لتقدم الحوار الناجح ) لذلك ستراني أسعى جاهداً لالتقائنا على ضفة مشتركة تجمع بيننا في الحوار .. صراحةً هو نقاش عميق أبحرت به و أنا على يقين أنه سيطول ولن نجد له قاعدة مشتركة في دلائلنا .. لكني غامرت ! تحيتي للقرصان صاحب الأمواج .. أشكرك من الأعماق .***////////////maged-syrian ////////////***صحيح يا صاحبي لكن بشكل آخر .. أنا أريد إظهار أصحاب الفكر الحر المنفرد ( يلي بغني موالو من راسو مو من راس غيرو ) و الذين يسلكون نهجاً مغايراً هم أحرار و أعتقد أن القاعدة هنا _ خالف تُعرف_ ولكن المهم أن يكون هذا نتاج فكري شخصي وليس "فخفخة و مظاهر" أو "اتباع"أنت مع هذا المنتدى بما تملك من قوة .. و أنا معك شريطة أن يكون لكلٍّ منا استقلاليته في الفكر . أشكرك ولك التحية .....***////////////Sun Shine Art////////////***أتمنى أن تقرأي ردي على القرصان لربما تتوضح لديك الفكرة .أشكرك ولك التحية . ***////////////ooopss////////////***لا ليست مشكلتي كما اعتقدتي , و إنما في عدم الوعي والمعرفة لما يدور من أحداث في الأرجاء .( كل وقت و إلو أدان ) وأعتقد لو استعان أحدهم بمعلق رياضي في جلسة تحليل سياسي لن تكون تلك الجلسة على مايرام .لذلك على الأقل يجب أن تكون الدراية موجودة "في الأمور البسيطة" و الوعي الثقافي والفكري موجود "في الأمور المعقدة أو الكبيرة و الخطيرة" حتى لا يكون الكلام في كلتا الحالتين خبط عشواء وضياع تام في الحالة الثانية .أنا أؤيدك لكن لا لأن يكون طريقاً ليصلح أموره و إنما من مبدأ ( الواحد ما بيتعلم غير من كيسو ) مع وجود الحرص و التعلم الدائمين .و بخصوص الإنتماء .. فهو أمر آخر تماماً .. لذلك مثالك لم يكن في مكانه .بل وحتى في أمر ( محبة سورية والدفاع عنها ) من الطبيعي جداً أن نجد مؤيدين و معارضين . اعتذر لأني لن أدخل في التفاصيل أكثر فهو ليس في السياق .. و حبذا لو أعدتي قراءة ردي للقرصان .. أشكرك ولك التحية .***////////////Barleb ////////////***أخي الكريم قد لا يحتاج الواحد منا إلى ثقافة حتى يشارك بالحديث .. صحيح و أنا أوافقك الرأي .... لكن هذا ليس في كل الأمور والمواضيع ... فهنالك أمور تحتاج بالفعل للثقافة و الوعي ولا تحتمل الجهل ... أشكرك ولك التحية .