يامليح اللمى وحلو التثني
وجميلا جماله قد فتني
أدلالا هجرتني أم ملالا
أم صدودا أم قسوة أم تجني
بالصفا بالوفا بليلة أنس
كنت فيها من غير وعد تزرني
لاتبلغ أعدائي في مناهم
انت روح المنى وكل التمني
إن تكن مذنبا فعنك عفا الله
أو اكن مذنبا فعفوك عني
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|