[نيقولا]

كاتب النص الأصلي : أبومريم

وهذه قراءة ميسرة لرزيلة الزاني ..........بلا إسم
نش 4: 5 ثدياك كخشفتي ظبية توأمين يرعيان بين السوسن.
نش 7: 3 ثدياك كخشفتين توأمي ظبية.
نش 7: 7 قامتك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد.
16: 7 جعلتك ربوة كنبات الحقل فربوت وكبرت وبلغت زينة الازيان.نهد ثدياك ونبت شعرك وقد كنت عريانة وعارية.
حز 23: 3 وزنتا بمصر.في صباهما زنتا.هناك دغدغت ثديّهما وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما.
حز 23: 21 وافتقدت رذيلة صباك بزغزغة المصريين ترائبك لاجل ثدي صباك

هو أعتقد إن ربكم كان تم فطمه عن الرضاعة في سن مبكر عن الطبيعي فكان معظم كلامه عن ثدي النسوان

يعني ما زال موضوع التعري والعهر مفتوح بالنسبة لكعبتكم فما بك تقفز لفوق وتتهم الآخرين( وكأنك اكتشفت في كتابنا ما لم نعرف أنه ذكر فيه , والفرق بيننا وبينك هو كيف نفهم نحن كتابنا وكيف تفهمه أنت ) بما كان أوائل المسلمين على الأقل يفعلونه عبادةً وأحاديث الفحولة والشبق الجنسي تمدح بمحمدك وترفع من شأنه بين الأعراب فمعروف عن الأعراب حتى اليوم تغنيهم بالفحولة والجنس . وحتى لا نكرر ما ورد عن هذه الأحاديث ليراجع القراء موضوع الكعبة وليبحثوا عما يخجل ويقرف في تراثكم يا خير أمة أخرجت للناس
ربنا يا عديم العقل لم يتزوج بالقاصرات ولم يضاجع المسنات ولم يفتح ما شاء الله من البيوت لممارسة الجنس والرذائل . بينما نبيكم لم يشغله أمر العباد عن مضاجعة النساء بكافة الأعمار . والأنكى أنه كان ودوداً عندما كانت خديجة حية وهي تكبره أتعرف لماذا ؟ لأنها صنعت منه بمالها وجاهها شيئاً بعد أن كان فقيراً معدماً .. ومالها بذره على النساء من بعدها ليفرج عن كبته الجنسي . نبي الله الفحل
اجتزاء الكلام من صفات الحمقى وأنت أولهم وكونك لا تعلم شيئاً عن سفر نشيد الأنشاد ولا عما يتحدث تبدأ بالتهجم على ما تدعوه ربنا.. ولا تستحق أن يصرف من الوقت للرد عليك و لا لشرح سفر النشيد وما ورد فيه فهذا سوف أقوم به لاحقاً وفي باب آخر غير هذا المنتدى .
إن أعميت عينيك أم كنت من العميان لا يهمني وأنت تعرف في قرارة نفسك أنك تهاجم عيسى ابن مريم الذي أكرمه قرآنك وفضله على محمد بمقدار ما للحي فضل على الميت .. وتهكمك الساخر سينعكس عليك أما نحن فحاشا لنا أن نفخر بغير صليب ربنا ومخلصنا يسوع المسيح .ز
ولأمثالك أدعو لهم وأصلي بأن يجتذبكم إليه من يد إبليس ..