ايها الشعراء و الكتاب عودوا و تغنو و ابدعو بكلماتكم فها هو ذا هدير بردى فد عاد
كل ساكن بالشام تفاجئ
كل زائر استغرب
كل ناظرٍ استمتع
و كل مصور ابدع
.
.
.
.
.
فالصوت قد علا
و الفراغ قد امتلئ
.
.
.
فعاد بردى ليضفي سحره الخاص على الشام
و ليسمع صوته للجميع فيقول
انا مازلت حيا
إن كون إعاقاتنا أقل وضوحا من إعاقات إخوتنا , هذا لا يعني أنها أقل واقعية
.
.
.
إيمان و نور
لأن العطاء هو الأخذ
www.saydat-alwehdah.org
|