أيا دمعة من حنين
وشوق ملأ الملايين
أبكيك من يوم أستحمت بمياهك جذور الياسمين
أبكيك وحدي ويملئني الأنين
عدت بعد موتك وكأنك حياة من رب العالمين
أبن دمشق يركض في حواري الأمويين
عاد بردى وسأزين له شعر أبنة العشرين
أنا لا أتأقلم مع تموج السفينة ولكن أأقلم السفينة مع ثباتي
|