للاسف الشديد هده الصور اصبحت ضمن ديكور الامة العربية وكاننا جردان نموت بالالاف وما حدا بيحكي
الوضع مزري للغاية وهاد يالي الصحافة وصلتلو وقدرت توصللنا ياه ويالي مخبى الله عالم فيه بس بارجع وبقول رغم انو كلامي ما بيعجب حدا بس لو كل العرب تحركو ودفعتهم الغيرة على وحدتهم واراد تكسير قيود المستعمر الدي تجاوزت مطامحه التوسعات الجغرافية الى توسع فكري انتشر بعقليات قادتنا ومفكرينا لينجرو ولينصاعو لاوامر من استخدمو عقولهم ومكائدهم والحيلة لتدمير الكيان العربي ومهما امتد الحديث وتوسع سنعود الى نقطة واحدة وهي ان الازمة ازمة دينية او بالاحرى الوسيلة دينية للوصول الى المناصب والنفود والسيطرة على خيرات الكرة الارضية لتوزع بعد دلك على كم قليل من كبار المجتمعات
الديمقراطية وما اجمل هده الكلمة تكاد تشبه الحرية مع انها حرية سياسية لكن هل توجد الحرية اساسا هل المصطلح وضع بعد وجود الحرية ام قبل ان توضع اسسها الاولى وتطبق على ارض الواقع
سؤال هل القائد العربي ديمقراطي واليست دمقرطة الانظمة العربية هي السبب في خلق ثغرات لامريكا لتجرب ديمقراطيتها على اراض عربية لم تفهم معنى الحرية
كل الدول العربية بعد استقلالها رات ركودا وازمات فما السبب يا ترى وهل هدا امتداد استعماري دكي دخل ضمن مخططات طويلة المدى لتخلد في سجلات سوداء وتسم العرب بالعار لصمتهم الطويل وعدم اعترافهم باخطاء اجدادهم واخطاءهم
الله يمسح عنهم الظلم خصوصا الاطفال فلا دنب لهم ولا حول ولا قوة لهم يدفعون فواتير الجهلة والكل صامتون
شكرا عالصور
اعددت للشعراء سما ناقعا*********فسقيت اولهم بكاس الاخر
بعشق سوريا واهلها تكريما لها لانها القلب النابض لجسد ممتد من المحيط الى الخليج
فعاشت حرة مستقلة ودامت لندوم نحن العرب
|