الحق مو علين الحق على القطيع اللي ماشي وراهن من دون تفكير, مبارح خونة و عملاء و انصاف رجال واليوم حبايبينا و اخوانا
هيك بدن المواطن الصالح, ما يسأل ليش هيك عم يصير, بس ينفذ اللي هني بشوفوا صح حسب مصالحن
من سنة 1992 وهني عم ينهبوا لبنان مع زلمة السعودية رفيق الحريري و ما كانوا شايفين عمالة ال سعود لاميركا , ما شافوها الا لما اختلفوا على المنهوبات بعد اغتيال الحريري, وهلق رجعوا اكتشفوا وطنية ال سعود لانو بدن يرجعوا لينهبوا لبنان بشراكة سعودية.