عرض مشاركة واحدة
قديم 26/07/2007   #71
شب و شيخ الشباب محمد ابراهيم
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ محمد ابراهيم
محمد ابراهيم is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
المطرح:
في بيتنا
مشاركات:
5,722

افتراضي


جاد قال انو هالكلام (تبع شروق الشمس من الغرب مارح يحصل الا لما الارض تعكس حركتها)
للارض حركتان
الاولى حول الشمس :وهاي تحدثنا عنها باستفاضه وذكرنا ما يسمى " الارتداد العكسي " لهالحركه (ظاهريا )
وقلنا انو مالو علاقه بشروق الشمس من الاساس .
الحركه التانيه هي حركة الارض حول محورها : هاي تحديدا هي اللي ممكن (لاحظو كلمة ممكن ) من الناحيه العلميه انها ينتج عن عكس اتجاهها (شروق من الغرب)
وهاد حكي جدو زغلول يللي نقلتو ايه
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sarah s عرض المشاركة
تسمحولي شارك بالمعلومات البسيطة اللي عندي ياها
شو هالادب اللي مالو مثيل
اتفضلي طبعا
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم عرض المشاركة
هالصوره بتوضح ان ظاهرة الارتداد للمريخ كانت معروفه قديما , الشرح جنب الصوره بيقول ان كان في واحد اسمو
بطليموس وكمان ما ننسى ارسطو (هادول الاغريق يللي حكيت عنهم ) والله الذاكر هالتاريخيه راحت هما اما يونان او اغريق (انا صاحي من كتير ولسا ما نمت والساعه هلق داخله على تلاته بنص اليوم النهار يعني
المهم انا قلت برد سابق انو هال الارتداد الظاهري معروف من زمن الزمان وليس اختراع حديث

وهالصوره باختصار العالم زمان كانو مخون عأدون (بقصد العلماء بطليموس وارسطو ) افتكرو ان الارض مركز الكون وكل شيء عمبيدور حولها لا تقول لحد احسن يفكروني مجنون
والله يا جماعه هيك كانو مفكرين (وحياة ولادي )
يعني هالصوره المريخ بيدور في مدار دائري صغير وبنفس الوقت بيدور في مدار اكبر حول الارض يللي هي كانت مركز الكون ( حسب تخيل وتفكير علماء زمان ) ارسطو وبطليموس .
وانا كمان لو كنت هنيك زمان كنت رح اكون بقره وافكر الارض مركز الكون
شو نوع الحشيش يللي كان معي قبل النوم
الاغريق هما اليونانين
قال انا وبتحجج بالذاكره التاريخيه واني ما نمت

في نقطه تانيه مهمه (نقلا عن بحث الدكتور محمد باسل الطائي ,كلية العلوم ـ جامعة اليرموك ـ الأردن)



أن اليونان هم من وضعوا الأسس النظرية لتركيب العالم(العلم هو مصطلح كان يطلق وقتها على الارض والشمس والقمر والكواكب) معلومه للتوضيح ، فإنهم، ومن خلال المعارف التي انتقلت إليهم من بابل ومصر، تمكنوا من تصور العالم وفق منظور جعلوا فيه الأرض مركزاً للعالم، ولقد أقرّ أرسطوطاليس ( 384ـ322 ق.م) النظرية الكوكبية البدائية المعتمدة على فكرة مركزية الأرض، فقال بأن الأرض تقع في مركز العالم فيما تكون الشمس والقمر والكواكب الخمسة المعروفة على عهده (وهي عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل) متحيزة في كرات أثيرية شفافة متمركزة بعضها فوق البعض الآخر. وقد احتاج أرسطو إلى وجود الكرات لتثبيت الأجرام السماوية فيها ومنعها من السقوط نحو الأرض. كما وجد ضرورة أن تكون هذه الكرات شفافة لتفسير رؤية الأجرام متفرقة أو مجتمعة في قبة السماء. ولقد أضاف أرسطو إلى نموذجه هذا كرة ثامنة هي كرة النجوم الثابتة. وتصور أرسطو لهذه الكرات محركاً هو الفلك المحيط الذي يديرها جميعاً وكما هو موضح بالصورة التالية
(رح احط الصوره مرفق بملف ورد لعدم امكانية وضعها هنا)


نظرية أرسطو في توزيع الكواكب على كراتأثيرية


استطاعت هذه النظرية الأرسطية تفسير الحركة الظاهرية للشمس والقمر والكواكب والحركة اليومية لنجوم القبة السماوية من الناحية المبدأية العامة لكنها لم تستوعب تفاصيل حركة الكواكب السيارة التي وجدها رُصّاد السماء تتراجع أحياناً في خط سيرها فتصير إلى حركة تراجعية من الشرق إلى الغرب. وذلك أن الكواكب تتحرك بحركتها الذاتية (وليس الحركة اليومية للقبة السماوية) عادة من الغرب إلى الشرق. لكنها تخرق هذه العادة أحياناً فتتحرك باتجاه معاكس أي من الشرق إلى الغرب ويسمى هذا الحركة التراجعية RetrogradeMotionحيث يتباطأ الكوكب في سيره الاعتيادي (من الغرب إلى الشرق) حتى يتوقف لبضعة أيام فيقال إنه في الثبات للرجوع، ثم يسير متراجعاً (من الشرق إلى الغرب) فيقال إنه في التراجع، ثم يتوقف فيقال إنه في الثبات للاستقامة ثم يستقيم على حركته الاعتيادية (أي من الغرب إلى الشرق). وقد لوحظ أن كوكب عطارد يتحرك متراجعاً مرات عديدة في السنة. بينما تتراجع الزهرة مرات أقل، وهكذا بالنسبة إلى المريخ والمشتري وزحل حيث لا تتراجع إلا قليلاً وعلى فترات أطول. ولم يستطع القدماء قبل بطليموس تفسير هذه الحركات التراجعية.
وقد بلغ علم الفلك عند الإغريق أوجه وقمة تطوره على يد الفلكي والرياضياتي الشهير كلاوديوس بطليموس (85 ـ 165م )، وهو عالم مصري من أصل يوناني ولد في صعيد مصر نهاية القرن الأول الميلادي. لقد تمكن هذا الرجل من أن يرقى بعلم الفلك إلى مستوى جديد من خلال نظرياته الفلكية الهندسية التي استطاع التحقق من الكثير من معطياتها من خلال الرصد. ولعل أشهر أعماله هو كتاب المجسطي Almagest أو الأعظم الذي اشتمل على كافة المواضيع الهندسية والفلكية. وقد تُرجم كتابه هذا إلى العربية واعتمده الفلكيون العرب المسلمين. وقد استطاع بطليموس تفسير الحركة التراجعية للكواكب السيارة وفق نموذج جعل من الأرض مركزاً، فيما يدور الكوكب في فلك يسمى "فلك التدوير" يقع مركزه في نقطة تقع على محيط الفلك الذي تكون الأرض مركزه وهو المسمى الفلك الحامل.
الملفات المرفقة

- لا تقم بإستخدام برامج تنزيل او تسريع تنزيل المرفقات .
- لا تقم بتنزيل اكثر من مرفق بنفس الوقت.
مخالفة هذا او ذلك يؤدي للحجب الأوتوماتيكي لعضويتك عن المرفقات كاملة و عدم قدرتك على تصفح وتنزيل اي مرفقات بشكل دائم.


نوع الملف : doc عنب.doc‏ (179.0 كيلو بايت, 0 قراءة)
 
 
Page generated in 0.04493 seconds with 12 queries