عفوا مبدئيا أسأل هل لا اعتراض لدى كاتب الموضوع على مسألة المرافقة كمرافقة يعنى هل لا بأس إذا كان الشاب السورى مرافق فتاة كندية مثلا
شخصيا أرى و نحن نعانى مشاكل مماثلة -أعنى نحن المصريين- فأنا أتمنى ان يترفع الشباب من أى جنسية على مسألة المرافقة المجردة هذه بلا صفة و ما تستتبعة أعرف ان البعض يقول هذا الشباب يعانى ألا يترك له متنفس و لكن هاذا ليس متنفس فقط لو راجع أحدهم نفسه سيجد ما يحققه هو اللا شىء بعينه لا عظه و عبرة و لا احاول ان اخطب على منبر و لكنى أعرف قصص كثيرة و لعلمكم بعضها لزيجات لا فقط مرافقة و من فتيات اوروبيات يعنى قد تصنف فخر لمن فعلها بالقياس على مصاحبة فلبينية كل ما وجدت فى هذه القصص أن الزوجة او الصديقة تتعامل بمنطق أنا كنز ثمين فى يد عربى بخس و عذرا حقير هى تستغل نقطة النخوة و فرح العربى بمرافقة او الزواج باجنبية حتى تمل هى عندها تلقى به و تنتقل لغيره او تعود لابن وطنها بعد ان جربت التغيير
الفلبينية و ان كنت لا أزدرى أى جنسية خلقها الله و لكنها ترى البؤس بعينه و بعضهن تلجا لأى حل يتبادر أمامها مرافقة زواج و ربما مع كلا الامران يكون هناك طرف ثالث تفهمون ما أعنى أنا هنا أتحدث أولا عن الفلبينية قبل الحديث عن الشباب السورى لأن الجنسية لا تستتبع الاحتقار و إلا لحق لكثير من الخليجيين ما يفعلوه و لأن الفلبينية و مثيلاتها لا منشأ و أرضية ثابتة لهن
أما عن الشباب السورى فأنا شخصيا أتمنى ألا يقوم بالمرافقة فلبينية كانت أو أوروبية أو عفريتة مشهد من يقوم بهذا يكون مبتذل الكل يعرف عندما يراه أنها رفيقتة و ينظر لهما بازدراء ايا كانت جنسيتها يعنى لو رفيقته فلبينية فسيقال ياللبؤس و لو كانت اوروبية او امريكية فسيقال هو تابعها و اقرب لعبد عنها لا أكثر رأيت هذا و أعلمه لهذا أرجو أن لا أراه لا مع سوريين و لا غييرهم و لا مع فلبينيات و لا غيرها
|