شيءٌ ما يغريني بالصمت
يقودني إلى تناثرٍ ما
يشبعني بالحنين
ينحني ويهمس لي: أن كوني بخير
لأكون...
وسأكون لأجله بخير
شكراً مشلف من المدرسة على هذا التحليل
أصبت حيناً وأخطأت حيناً
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|