,, سـيدي
حينمـا تتهـادى العيـون ُ العيـون
وحين َ يقاسـمني الحـبر ُ مائـي
وتجتاحنـي دورة ُ الريـح
كـيف َ سـأعبرُ هذا المـدى ؟!
صـوت ُ ُ لا صـدى ..!
لا صرخـة ُ البـدء ,, لا فزعـات ُ الـردى
,, سـيدي
لم يكن غيرنا الشـعر ,, نحن ُ القصائـد
أنفاســنا عُلِّقت ْ في الصـدور
وفي خلجـاتِ الكـلام ِ
وفي سـحر ِ هذا الضوء ِ الذي ,, ما اهتـدى …!!
,, تـــَم ْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "