أنا رأيي يا فراشة الربيع انك أخطأتي كتير في ردك عليها بهالطريقه
أنتي هيك عملتيلها قيمه هي و أمثالها
نحنا السوريين أكبر و أسمى ان نرد على إساءاتهم بمثلها
نحن نكتب لهم ما يقال عنهم و كيف هي سمعتهم بين الناس و حتى في امريكا التي يلعقون لقادتها و جنودها و حتى لمواطنيها الحذاء كلما سنحت لهم الفرصه
نحن اكبر بكتير من انو ننزل لمستواهم فنحن شعب مثقف عارف بما يدور من حوله و لسنا قطيع من الأغنام يقاد حيث يريد جلالته مد الله ظله و اطال الله عمره