دائما هناك من يحاول اضفاء الشمس في بلد الشمس
للأسف لم أخرجوا له عرضه الأخير قبل أن ينير آحر أنواره
الرحمة ودمعتين ووردة, هذا كل ما نستطيع أن نفعل
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|