[الأستاذ]

أخ keko
كلام نظامي 100%

ممكن حدا يشرحلي ليش سوريا دعمت و لو معنويا أكراد العراق

ببساطة سورية ما دعمت الأكراد بل أيدت حقوقون الوطنية المشروعة داخل العراق و هاد الشي أثناء إضهادون من صدام و كل عمرها سورية ضد انفصال الأكراد و مع وحدة العراق شعباً و أرضاً و هادا الشي واضح للجميع و ما بخالف مبادئها القومية

وليش دعمت دولة اسلامية متل ايران بحربها ضد دولة عربية ( العراق)

الحقيقة هاد الكلام يعاكس الحقيقة
لأنو سورية عارضت الحرب يلي قام فيها صدام ضد إيران و ما شاركت فيها
و الأسباب يمكن واضحة برد الأخ كيكو
و بالمناسبة هي الحرب كانت أكبر خدمة للمصالح الأميركية و الإسرائيلية و كانت ممولة من أغبياء الخليج يلي قلون حافظ الأسد أثناء الحرب العراقية على إيران أنو هادا صدام بس يخلص من إيران رح يرتد عليكون و هاد يلي صار

أو ليش دخلت بقوات التحالف لما صدام احتل الكويت بدل ما تطالب بحل الموضوع ضمن اطار الجامعة العربية؟

هاد الحكي مو صحيح لأنو و قتا طالبت سورية بهاد الشي و عقدت قمة عربية و طالبو العراق بالإنسحاب من الكويت سلمياً
و بقولو أنو بوقتها عرض الرئيس الأسد على صدام الإنسحاب من الكويت و عندها سورية رح توقف مع العراق و تدافع عنو
بس متل ما بتعرفو العراق رفض الإنسحاب و كان لابد من التدخل العسكري و صار يلي صار

نجي عالنقطة الشائكة.... عملية السلام. عملية السلام متجمدة تماما من سنين كتيرة, السياسة الخارجية السورية ما قدرت توفر دعم ولو معنوي لمواقفها تجاه عملية السلام

هاد الشي غلط لأنو لوا إنفراد الكاذب السادات أولاً و عرفات ثانياً و الملك الأجير ثالثاً باتفاقات غبية لا تصب إلا في مصلحة إسرائيل على حساب الشعوب العربية و كرامتها، لكان موضوع التسوية بالشرق الأوسط و ضعو أحسن بكتير
بعدين بالنسبة للدعم و التأييد الدولي فأنا بخالفك برأيك لأنو سورية عندا برصيدا قرارات الشرعية الدولية 242 ، 338 ، 195 و غيرها يلي بتأكد حقها المشروع بيلي عم تطالب فيه بالإضافة لأنو الدول الأوروبية جميعها إي جميعها متفقة على هي القرارات و مؤيدة لتنفيذها
بس المشكلة مو بسورية المشكلة بالوضع العالمي الخاطئ يلي بصير فيه الصح غلط و الغلط صح

الحكومة السورية و جهازها الخارجي من سنين عم بتفاوض منشان اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوربي و مو قدرانة تعمل شي... بالمقابل دولة متل تونس حلت الموضوع بكل بساطة ووقعت الاتفاق من زمان...

بالعكس سورية وقعت بتشرين التاني 2004 اتفاقية الشراكة بالحروف الأولى و بشروط أفضل بكتير من أي دولة عربية تانية و خلال ال2005 رح يبدأ تطبيق الإتفاقية بالتدريج بحيث أنو منافع سورية تبدأ منذ الآن
أما المنافع الأوروبية فما رح تاخد شكلها الكامل حتى 2012 مع حق سورية بالتراجع عن كل مرحلة من مراحل الإتفاقية في حال أنها لم تناسب السوق السوري

الحكومة السورية تعتبر منظمة الأخوان المسلمين منظمة محظورة و محكوم بالاعدام على كل أعضاءها, بالمقابل , المكتب الاعلامي لحماس ( منظمة منبثقة من جماعة الأخوان المسلمين) موجود بدمشق...ليش ما عم بفهم....

ببساطة لأنو الإخوان منظمة إرهابية استهدفت بجرائمها بسورية المدنيين و السياسيين و العسكريين
أما حركة المقاومة الإسلامية حماس فهيي فصيل مقاوم استهدف بأعمالو جيش الإحتلال و المستوطنين الغاصبين لأرضو أرض فلسطين